أجيال وراء أجيال كانت تنتظر «الفوازير» من عام إلى عام، لتزرع البهجة فى نفوس المصريين والعرب، سواء بالأغانى أو الرقصات أو الكوميديا، التى تنبع من خفة دم المصريين